
نص الفصل الثاني عشر - المنقذة
ملخص الفصل الثاني عشر "المنقذة" في نقاط:
- اتخذت شجر الدر قرارات حاسمة لإنقاذ مصر من الانهيار، متحدية التقاليد التي تمنع المرأة من الحكم.
- ضبطت الأمور بإدارة ذكية، وحافظت على وحدة الصف حتى لا ينقسم الأمراء.
- أصبحت القوة الحقيقية خلف العرش، مستعدة لمواجهة العدو رغم كل الصعوبات.
الفصل يُظهر كيف تحولت شجر الدر من زوجة السلطان إلى "المنقذة" الحقيقية لمصر بعد موته، بإدارتها الحكيمة وتكتيمها خبر الوفاة، مما منع الفرنج من استغلال الفرصة وأبقى الجيش في حالة استعداد للمعركة الحاسمة.
- لم يتحقق الحلم لأن العرب هزموهم وقضوا على آمالهم.
- وحدثت نفسها بأن الوطن أبقى من الأشخاص فيجب العمل لإنقاذه من الفرنج.
- كان ذلك في سنة 647هـ / 1249م.
أ- من قائل هذه العبارة؟ وما مناسبتها؟
ب- على أي شيء يدل هذا القول؟
ب- يدل على شجاعتها وثباتها وحسن تفكيرها ورجاحة عقلها وحبها لوطنها.
2- مواجهة الأعداء والاستعداد للمعركة الحاسمة في المنصورة ضد الفرنج.
2- تصريف شئون الدولة كما لو كان حيا.
3- تعيين قائد للجيش.
4- تعيين ملك شرعي للبلاد.
5- تهيئة البلاد وإعدادها للمعركة.
6- تغليب العقل على العاطفة.
- فرح الفرنج فرحا شديدا وأمر قائدهم بالتحرك إلى المنصورة.
- وأسرعت بإصدار أوامرها بألا يدخل عليه إلا كبير الأطباء وأخبرت الناس بأن صحته تتحسن.
2- الطبيب يدخل ويخرج على حجرة نجم الدين كما كان.
3- الأوراق الرسمية توقع بخط نجم الدين.
2- أن يحنط ويوضع في تابوت من الخشب.
3- أن يرسل في سفينة إلى قلعة الروضة في سرية تامة.
- يدل على حبها للسلطان وخوفها على الوطن من التأثر بموته.
- يترتب على إذاعة الخبر: ضعف الجنود وتفرق الجماعة وتقوية الفرنج.
- كانت تعلم أنه طائش والحكم لن يستقر له، إلا أنها لم ترد أن تدع للفرقة بابا حتى تنتهي المعركة.
منور يا مستر ..عبد الله وائل
ردحذف